في اخر الرواق احتسي كوباً اخيراً من القهوة الداكنه ...


 تشاطرني الشكوك ..


 والاحلام السوداوية ..


 و مجموعه صور مُغلفة بدم الابتعاد اللعين ..

ليلةً ليست كباقي الليالي ..نسيم بارد ..


 طيفاً زائل..
 حبات حنين مشوبة بذرات الشوق الدافئ ..
 دموع مُلوثة بسكين الرحيل الزائف … .

في أخر الرواق ..

ثمة طيفاً باقي له يُلوح لي من بعيد ..

طيفاً كاذباً مُغطى بسراب الحُب .. 

واهماً إياي بأنه باقٍ لإشعال نيران العشق العتيقه..


 في إحدى قوافل شكي الباقية في أرضي الحائرة …

ليلةً ليست بِأعتيادية ..

أبتعد فيها البطل المُبجل ..

و الفارس النبيل ؛

 بسبب غيرة العاشقه المفتونة بأسطورته الخرافية ..

ابتعد إلى حيث ما كان .. 

في احدى روايات موت الملاك .. 

وإحياء الشيطان اللعين مراسم حياته على شرف موت الملاك النقي الطاهر ..

في اخر الرواق ..

بدأت قهوتي على العد تنازلي على انتهاء رمقها الاخير ..

 تسارعت بالخطى قليلاً لإلتماس الالاف من الأعذار ..

لأبتعاده عني .. عن احرفي .. عن عيناي .. 
عن قلبي البائس .. 
عن احلامي الضريرة ..

دائرة مُغلقه ..

 اغثاث احلام ..

 رؤوس فُصلت عن أجسادها ..

 حروفاً مُتقاطعة .. سطراً بائساً ك قلبي البائس تماماً .. ..

 هذا ما رسمته في غضون ساعات ..
 ألتفت إلى الوراء ..
باحثهً عن طيفه الزائل .. 
وزجاجه عطره ..

ف سقط الكوب على الورق ..

ومحى ما كتبته ورسمته …

و ضاع كُل ما ثرثرته كضياع حُبي معه ..

وإلى نقطة الصفر قد عُدت ..

أصرخ بك .. 

يعلو صوتي ..

يصل إلى سماء ثامنة ..

يسقط مطراً ..

يختلُ توازني ..

يُصيبني العمى في قلبي ..

يطعنُ الحُب صدري ..

أتنهد بك ..

أُخفي وجعي حين أراك بـ أبتسامة ..

أكذبُ عليكَ ..

أدعي لك أن بـخير ..

وَ مع كُل ما سبق ..

تجيبني بـ آسم غيري ..

******

وَ أسفي على قلبي..

سـ يموت ..

،وَ سـ يُرمى به في قاع التاريخ ..

//حُباً كان محظوظاً به ..

وَ صارَ تعيساً كـ تعاسة مُشرداً..

طارت به أحلامه مع أوراق الخريف..

****

وَ اسفاه .. وكفى بـ النحيبِ بوح..

هذا الّذي بي ليس وجعاً بـ حُبك ..

هذه اللّحظات الأخيرة التي تُسبق رحلة الفُراق ..

التذكرة بـ يدي ..

وَ حقيبة ذكرياتُك بـ اليد الأخرى ...

// قٌبلة سـ تعلي شفاتُك ...

" أُحبك وَ ربُ السماء ..لكن وجعي قد زاد ..وَ فؤادي لم يعد يتحمل الكثير .."

كُل شي بـِ حضورك يَ فاتني يغيب من ناظري ...

 إلا ملامحُك ...

 ابتسامتُك ...

وَ عُمق نظرة عينُك ...

 فَ والله أنها تفتُك بـ صدري ،وَ تجبره على أن يغني بك...

كُل شي في حضورك ..يَ فاتني ..

تتغزل بك جميع أحرفي ..وَ تتغنى بـ إيقاعِ لـ يحلو حينها آسمك ..

 لأنك بـ كل بساطة فاتن ...

وَ فتنتُك تُجبر أحرفي أن تنحني لـ سحرِ فتنتُك ..وَ أكثر..

في حضورك...

الحرف يسقط وَ الأخر يعلو ..

 في حُبك كل الحروف يُصيبها مداً وَ جزر ...

 لا تهدأ بل تثور ...

 وَ ساعات تسكن...


 وَ كأن سكونها يُلوح لي بشي،،


من بعيد ..

مفادهُ حُبك ..

قصصتُ شعري ..

وَ سرتُ بـ  العتمة وحيدة ..

صرختُ وإذ بـ العتمة تُجيبني ..

=" تباً ..لـ حُبك ..وَ لفتنتك المعتوهه ....

أحببتي ..لا بأس في ذلك ...

غداً..

 سـ تموتين بـ حُبك مجنونة ..

سـ يضيع بك في حقول ألغامٍ .

وَ ترمي بـ جثتك مسمومه ...

سيري بـ حُبك ..

فـ الكفن وَ القبر سـ يحتويانك ..

وَ سـ ينتهي بك في السراب ..

وَ حُبك سـ يدفن في التراب 

""

*****

مُمسكةً أنـا بـ الحُب لك .. 

مُمسكة أنـا بـ الشوق لك ..

ممُسكة بـ المجهول ..

وَ بالأنتظار إلى حين بزوغ وَ غروب الشمس ..

مستاءةً أنا يَ حبيبي ... في كُل شي ..

أخشى أهتمامك بي ..

 ينقلبُ على عقبيه  ..

وَ يصبح كُرها يمزقني ....

مُستاءةً ..إلى أخر قُبلة أرسلتها لي ..

مُستاءه ..لأني لا أعرف نفسي حين أحببتُك ..

مٌستاءة لـ ذبولي ..

مُستاءة لـ كُل شي .

*****

قصصتُ شعري حُزنا لـ نفسي ..

حُزناً لـ قلبي البائس بـ حُبك ..

حُزناً لـ كُل الرسائل التي أبعثها لك ...

*****

// مخرج ..

أضيع للمرة المليون ...عتمة الحُب تأخذ بـ يدي بعيداً ...

لا شي أوجع من هذا الشعور ...

حين أقع في حقيقة حُبك ،، وَ بهتان حُبك أيضاً ..

أضيع دائماً في متاهات ، أعجز عن الوصول لـ نفسي .. أو لـ بقية عقلي ..

أُحبك كثيراً .. وَ ربما هي الكلمة التي أصرخ بها كثيراً ..

وَ حين أقولها .. تصرخ بي الروح .. وَ تركض بي إلى المجهول ..

♥♥

قلبي المُحترق بـ سبب الحُب .. هل يعقل أنه شَعرَ ،، بـ كميات الدناءة حين تُحادث أحدهم وَ تنساني أنا ...

هل يعقل ... أن يبكيه غيرة .. أو جهلاً بـ حرفٍ يكتبك ليلاً وَ يواصل ليله مع نهاره ...!!

هل يعقل... !!

♥♥

شعور صعب .. وَ موجوع ..

يذرف قلبي باكياً .. حُبا وَ حنيناً إليك ..

لـ  إيام رُبما تبقى بـ الذاكرة ...

وَ ياليتها تعود ....

و لكن ذكرى تبقى ذكرى..

مخرج ♥♥

هُنالك حين تعود .. ثمة قلباً نبض بالحب بك ..

وَ ثمة عيناً ذرفت بالشوق لك ..

لا أشكوك لا أحد ...

. لكن رفقاً بـ فؤادي البائس ..

أُحبك ، بـ صوت حزين ...


 وَ بـ قلبٍ فاقد نبضه .. 


فَ كيف لـ قلبي أن ينبض ..


وَ أنت بـ البُعد غائب عني و بعيد..


تاركاً لي أقنينة دمعٍ..


أرتشفها لأبكي..






أُحبك، وَ لن أكتفي..


 لساني الطويل سَ يقطع يوماً على يديك ...


لذا لا تقطعه لي..


 فقد دعه..


 حتى يُمكنني لعق سُكر شِفاتك ..




 // مُبتذلةً أنا يَ حبيبي..

.......

حُكِم علي بـ السهر...


 مُنذ أن طَرق الحُب..


 بابَ قلبي .. .. 


حُكِم عليه بِ الهوان ...


 مُنذ لحظة هُروب...


 الطارق من حُبي .. ..

ثرثرة 3

لا أُحب أن أَراك مُنشغلاً عني . .

و لا أُحب أن أرى شيئا ما يسرقُك مني ..

تخيل هذا اللّيل..

الّذي يُحيط بي ..

بـ سوادٍ.. وَ بـ أختناقٍ..

صار حاله مثل حال قيوداً ، وَ أغلالاً ..

يُقيد فكري بك ..

وَ يُغلّ قلبي بـ حنينٍ لك ..

********

يَ من أراكَ بِ اللهوِ مُنشغلاً ..

حبيبتُك الحسناء ، تغلغل الملل جوف صدرها ..

شَكت في ليلةٍ ظلماء    .. قد غَاب قمرها ..

وَ طال نحيبها .. حتى غُرقت في بحر دمعها ..

وَ غرق معها شكواها وَ حُبها .. وَ أطنان شوقها لك ..

*******

//

مخرج ... ♥♥

أنشغالك يُرميني في سراديب مُعتمة ..

يحجب النور عني ..

وَ يمنع وصول الأرتواء لـ ظمأي ..

     .... ♥♥♥

ثرثرة 2

لا شئ يؤسفني يـَا صديقي ..

إلا وجود تلك الفكرة الّليئمة ..

التي أَغلقت كُل أبواب سعادتي ..

وَ سرقت البسمة الصغيرة من شفاتي ..

*****

- فكرة فراقُك ..غداً ..

حينَ تنوي مُغادرتي ..لـ أُخرى ..

وَ الّتي سـ تلتصق بـ صُلبك ..

وَ سـ تُنجب لك طفلاً ..فاتناَ كـ فتنتُك ..

*****

سـ يضيع حينها كُل شئ ..

وَ سـ يموت حُبي المولود بـ قلبي ..

**********************

لا شئ يؤرقني كثيراً ..

إلا أن تركت في عالمي رسالةَ رحيلاً ..

تطلبُ مني نسيانُك للأبد ..

لـ أرتباطُك بـ أخرى ..

*****

سـ يختقي حُبي أو رُبما سـ يدفن معي في قَبري ..

سـ أعلن بـ صورة أكبر..

بـ أنّي أُحبك ..لكن ليس إلا ..

*****

أَخشى أَن تترك ما بي من حُبٍ .. 

فقط لأنك سـ تعلم بـ حُبي ..

*****

أَكثر ما يؤرقني ..

فكرة البوح بـ حُبي لك ..

سـ أصمت ..

وَ لن أبوح بـ سري ..

يَعلمون الجميع ..

وَ لا تعلمُ أنت ..

= فـلا يُهم ...

// لأني لا أودُ أخبارك بـ شئ ..

لأني ..

أخشى ما يؤرقني ألا وهو .. رحيلُك

 وَ كفى ..

وَ ماذا عساني أن أبوح به ...!!

وَ ماذا عساني أن أبوح به ...!

!

هل سـ أبوحَ عن حُبٍ مكنونٍ بـ الصدر .. 

كَ بلسماً يشفي الجُروح ..

وَ يسرق البسمة من أفواه الزهور ..!!

********

هل سأبوح عن ليلاَ طويلاً كـ ظلُك ,

اُقضيه بـ السهر,أفتتاناً بك,

أم عن صوتك الغاضب حين تُوبخني ..

عندما أنفث بـ سيجار كيداً في الحُزن!

*********

هل سأبوح عن رعشة حباً حينما..

أخطف من شفاتك قبلة..

أم عن رعشة شوقاً ..

حين تسرق من عيني نوماً ..

تبتعد به عني..

وتتركني في يقظه الاحلام أشكو!!

*********

هل سـَ أبوح عن أكاذيب كذبتها ..

حينما أدعيت كُرهك ..

أم عن جُملة رسائل خططتها ..

بـ دمي حين أحبتتُك خلسةً من حيث لا تدري ..!!

*********

هل سـ أبوح بما ليس هو لي ..

أم عن صوتُك الذي يغمر سمائي الثامنة بـ عزفٍ أكاد أجزم أنه 

لي ..

*********

هل سـ ابوح بما لا أكتفي منه .

..

أو عن نشوةً كـ نشوة لقائنا الأول الخفي .

.

أم عن القصائد التي تتغزل بعينيك سحراً .

.

وَ أنت غارق في عيني ..وَ بـ أحمرار وجنتي ..

*********

هل سـ أبوح ..أم أصمت .. 

كـَ صمتُ حُبك الأخرس ..!!

...

تحليل شخصيتي ..

هذآ ما أسؤأ لدي لهذا اليوم ...

أجريت أختباراً لتحليل الشخصية ..وَ جدت شخصيتي على مر السنتين كما هي لمّ تتغير كثيراً ...

وهذه هي النتيجة ..فـ من لا يعرفني عليه أن يطلع لـ هذا الشي جيداً ..

المثالي: متحفظ حدسي مشاعري  تلقائي 

-------------------------------------------

صفاته:

غامض ومحافظ... كتوم وهادئ...علاقاته محدودة... ولا يبادر الكلام

• صاحب الهام وخيال... عمق في التفكير الإبداعي ولكن في داخل نفسه

• صاحب قلب رقيق لأبعد الحدود وهذه هي مشكلته مع الآخرين... لأنهم دائماً ما يقللون من قدراته و يظنونه ضعيفاً... ولكنه ليس ضعيفاً، بل يفضل ألا يضايق أحداً... قوى جداً ولكن داخل نفسه

 • يفهم الناس... ويفهم تعقيدات النفس البشرية جيداً

• لديه قدرة عالية جداً على المرونة والتكيف

• مثالي في رؤيته وتصرفاته وحياته... لا يضايق أحداً ولايتقاتل مع أحد

• يراقب الأوضاع من حوله في هدوء

• صاحب ولاء ووفاء عالي جداً... دافئ المشاعر... وذو قلب رحيم

• يحب الناس في داخله ويحمل فيداخله مبادئ وقيم عالية، والناس لا يحملون مثل هذه المحبة... وهذه المبادئ توقعه في صراع مع نفسه ومع الناس لأنهم يتصرفون عكس ما يتوقع

 • مرن... هادئ ولكنه فضولي جداً... سريع في الوصول إلى الاحتمالات

• لا يميل إلى القيادة بل إلى الإتباع... يفضل أن يكون مع الجماعة ( في رأيه )

• عميق التفكير داخل نفسه... وشديد التركيز فيما يفكر فيه

 • يلاحظ الفروق الدقيقة بين كلام الناس وأفعالهم... ويقيم الناس تقييماً صائباً ودقيقاً

• يتحمل أكثر من طاقته... ويتكيف مع كل الضغوط

• يميل إلى الشعر والأدب... وعلوم الإنسان... والنفس البشرية

 • لديه طاقة جبارة للتركيز في العمل... ولكن داخل نفسه ( يعمل بصفة مستمرة )

• محافظ... لا يتحدث كثيراً عن خصوصياته وأموره الشخصية

• يقدر  العلاقات مع الناس... ولا يحب العلاقات السطحية 

• يحب تبادل المنفعة (ساعدني وأساعدك)

وَ هذه هي  شخصية ميس ..أبنة ذلك الطبيب العظيم ....

لـ حتى الان شخصيتي تحوز نصف رضائي ..

ثرثرة 1

بـ داخلي شعور لا يُحكى ..وَ لا يُكتب ..

حتى أنه من الصعب أن يُوصف ..

شعور يتعلق بك ..

شعور يتعلق بـ ذَاكَ الشي الذي يُسمى حُباً ..

شعور يّلتف بـ عُنقي ..يضعني بينَ نصفين "نصفَ موتاً وَ نصفَ حياه "

********

حُبك ..أوقعني في فخاخك ..

سَار بي في طريقٍ مجهول ..

أَخذَ بـ يدي إلى سماء ثامنة ..

تَلفظَ بـ أسمي هُناك ..

وَ ..حَجب النور عن عيني ..

*******

ثمة شي مُريب يتدفق من داخلي ..

= يآآآآه .. - هَذا صَوتُك أنت .. 

صَوتُك الحاد الساحر ..

ذو نبرةُ جافية ..

الّذي يُخفي بين إيقاعاته ..حُباً صامتاً ..

أَخرساً كـ قلبُك حينما يُحب ..

********

شعوري بـ صوتُك حادَّ بيني وَ ما بينَ الموت ..

شيئاً ما ..يُشدني بك ..

- سُمرتك ..

- عينُك ..

- حرفُك ..

- صوتُك ..

.................... شيئاً ما يجعلني أركضُ خلفك ..

شعوراً ليس كَـ مثل سابقه ..

رُبما شعوراً كان يتعلق بـ القُبلة الأولى ..

أو الموعد الأول ..

شعوراً لا أعرف ..

- سوى أنه يَتعلقُ بِك ..

********

= أتنهد وَ يختفي ذاك الصَوت .. 

وَ بيقي شيئاَ صغيراً مُتعلقاً بـ جوف صدري ..

كــ أسمُك مثلاً وَ طيفُك الفاتّن ..

سئمت : يعني لن أركض خلفك بعد اليوم.. 

*******

سئمت : يعني أني أستيقظت فجاءة من سباتٍ عميق لـ شي مكنون بصدري يُدعى حُبك ..

وَ وجدت نفسي هكذا أكرهك ليس إلا ...

*******

سئمت : يعني أن أشطب أسمك في قائمة أمنياتي لهذا العام ..

وَ أضع أسم رجلاً اخراً بدلاً عنك 

//رُبما أو سـ أشطب جميع الرجال و أبقي نفسي نفسي فقط..

*******

سئمت : يعني أني سـ أرجع لأخر نقطة وضعتها في سطر حُبك ..

وَ أمحيها وَ أكمل حكايتي معك بـ شكلٍ جديد وَ بـ قلبٍ لئيم ..

*******

سئمت : يعني أني سئمت ..

يعني أني أكتفيت ..

يعني أني اموت بك ..بدلاً أن أعيش ..

ااه لو أمكنني أن أَذوب,,
 بِ شفتك كَ قطع سُكراً..
وَ من ثُم ..
تُشكلني بِ أنقى صورةٍ ..
من غيمٍ مارا عليك ذات صباح .

لا أَنوي أن أنام ..

 لدّي بعض غيرةٍ عليك ..

 وَحقُدٍ عليهُن ..

 لدّي حنينٍ لك .

وَ خُبثاً وَ شراً لهُن..

********************************

لدّي ليلاً بِ طوله ..

 ينفث بِ روحي غيرة وَ أضغاث شكٍ ..

لدّي صدرُك اللئيم ..

ألطم وجهي به ..

وَ أزرع بِ وجنتي دمعةٍ 

وانت غير مكترثٍ للغيرة التي بي ...

********************************

لدّي قصة عنوانها أنت ..

 تأتي في الليل كَ رجل الظل ..

تُمحورُ حروفُها لِ صالحك ..

فَ يتساقطن عاهرات المدينة أمامُك .

افتنانٍ للكذبة كذبتها أنت علي..

*********************************

لدّي ساطوراً..

 أود أن أقطعك أرباً أرباً ..

حتى أن وجدتهُن بِ جنازتك يبكين ..

قتلتهُن هم أيضاً ..

 لكن لِ شدة عض الحُمى لِ جسدك ..

تراجعت وَ سامحتُك..

**********************************

هل عليَ أَن آتيكَ ليلاً بِ قلبٍ يمتلئ خوفٍ عليك..

 وَ أُخفف عن أنينُك وَ وجعُك بِ قُبلة على الجبين ..!!

******************************************

هل عليَ أن أصرخ بوجه الحظ ..

لِ تقيده الموجع لِ يدي بأصفادٍ و أغلال ..

حتى أراك تئن من شدة الحمى ..

و لا أقدر أن أمسح بيدي على رأسك لتخفيف عليك..!

*******************************************

أَخشى عليك من التعب ..

أَخشى أن يصفر وجهُك..

 فَ تضيع ملامحك ..

 سَ أتفوه بِها كما أَعتاد العُشاق أن يقولوها : " عسى وجع التعب الذي بك بي أنا"..

************************************

وكُلما زاد قلقي عليك ..

خبئت وجهي بين وسائدي ..

 دَعوت الاله أن يحصل الذي ما بك بي ..

 أسوةٍ بِك ..

 أو لتنظر الحُمى لِ نفسها بِ إزدراء لِ تغادرك ‎:$‏